سامبا
اعلنت سامبا عن تسعير سندات دوليه بقيمه مليار دولا لمده 5 سنوات أوضحت سامبا أن هذا الإصدار للسندات البالغة قيمته مليار دولار، يعد أول سحب في إطار برنامج سامبا للسندات المتوسطة الأجل الذي أنشئ أخيرا بقيمة خمسة مليارات دولار والمدرج في بورصة يورونكست دبلن. وأكدت أن سندات سامبا، خطوة مهمة في تطور أسواق رأس المال الإقليمية، حيث إنه حاليا البنك السعودي الوحيد الذي لديه سندات قائمة في الأسواق الدولية، ومن المتوقع أن يمهد ذلك الطريق أمام جهات الإصدار لدى البنوك السعودية الأخرى للدخول إلى سوق السندات.
علاوة على ذلك، فإن معدل الربح البالغ 2.75 في المائة سنويا يعد من أدنى المعدلات السعرية التي حققها بنك شرق أوسطي، فيما يعد حجم السندات البالغة مليار دولار أمريكي هو أكبر مبلغ إصدار على الإطلاق يجمعه بنك سعودي.
جاءت هذه السندات في أعقاب عملية تسويقية عالمية شملت اجتماعات واسعة مع المستثمرين في لندن وهونج كونج وسنغافورة ودبي وأبو ظبي، بلغت ذروتها في الحجم الإجمالي لدفتر الأوامر الذي بلغ 3.7 مليار دولار، من أكثر من 140 حسابا. وقد أتاح الاستقبال القوي من قبل المستثمرين لـ"سامبا" تشديد الأسعار بشكل كبير بمقدار 25 نقطة أساس نزولا من الأفكار السعرية الأولية من 165+ MS نقطة أساس إلى التسعير النهائي البالغ 140 + MS نقطة أساس.
وكان تنوع دفتر الأوامر ملحوظا، حيث خصص 73 في المائة من السندات للمستثمرين الدوليين "41 في المائة لأوروبا، و30 في المائة لآسيا و2 في المائة للآخرين"، فيما اقتصر مخصص حسابات الشرق الأوسط على 27 في المائة فقط. ومن حيث نوع المستثمر، خُصصت 52 في المائة لمديري الصناديق، و37 في المائة للبنوك، و9 في المائة لصناديق التأمين - معاشات التقاعد، و2 في المائة لجهات أخرى.
وأشار المستثمرون إلى الخبرات المميزة التي تتمتع بها الإدارة، فضلا عن الأسس الائتمانية القوية التي تتمتع بها "سامبا" مقابل أقرانها الإقليميين والدوليين، حيث إنها حاصلة على تصنيف ائتماني استثماري A1 من "موديز" وBBB+/ من "ستاندرد آند بورز" وA- من "فيتش"، "وجميعها مع نظرة مستقبلية مستقرة"، إذ إنها تتميز بأعلى تصنيف ائتماني مستقل بين البنوك الإقليمية.
وأكدت "سامبا" أن نتائج هذه العملية، تعكس ثقة المستثمرين الدوليين بالمجموعة، والأهم من ذلك في المملكة، مؤكدة أن هذه الصفقة وجدت نجاحا كبيرا على الرغم من تقلبات السوق خلال فترة العرض، فقد تحققت الأهداف المرجوة من حيث الحجم والسعر والقيمة.
علاوة على ذلك، فإن معدل الربح البالغ 2.75 في المائة سنويا يعد من أدنى المعدلات السعرية التي حققها بنك شرق أوسطي، فيما يعد حجم السندات البالغة مليار دولار أمريكي هو أكبر مبلغ إصدار على الإطلاق يجمعه بنك سعودي.
جاءت هذه السندات في أعقاب عملية تسويقية عالمية شملت اجتماعات واسعة مع المستثمرين في لندن وهونج كونج وسنغافورة ودبي وأبو ظبي، بلغت ذروتها في الحجم الإجمالي لدفتر الأوامر الذي بلغ 3.7 مليار دولار، من أكثر من 140 حسابا. وقد أتاح الاستقبال القوي من قبل المستثمرين لـ"سامبا" تشديد الأسعار بشكل كبير بمقدار 25 نقطة أساس نزولا من الأفكار السعرية الأولية من 165+ MS نقطة أساس إلى التسعير النهائي البالغ 140 + MS نقطة أساس.
وكان تنوع دفتر الأوامر ملحوظا، حيث خصص 73 في المائة من السندات للمستثمرين الدوليين "41 في المائة لأوروبا، و30 في المائة لآسيا و2 في المائة للآخرين"، فيما اقتصر مخصص حسابات الشرق الأوسط على 27 في المائة فقط. ومن حيث نوع المستثمر، خُصصت 52 في المائة لمديري الصناديق، و37 في المائة للبنوك، و9 في المائة لصناديق التأمين - معاشات التقاعد، و2 في المائة لجهات أخرى.
وأشار المستثمرون إلى الخبرات المميزة التي تتمتع بها الإدارة، فضلا عن الأسس الائتمانية القوية التي تتمتع بها "سامبا" مقابل أقرانها الإقليميين والدوليين، حيث إنها حاصلة على تصنيف ائتماني استثماري A1 من "موديز" وBBB+/ من "ستاندرد آند بورز" وA- من "فيتش"، "وجميعها مع نظرة مستقبلية مستقرة"، إذ إنها تتميز بأعلى تصنيف ائتماني مستقل بين البنوك الإقليمية.
وأكدت "سامبا" أن نتائج هذه العملية، تعكس ثقة المستثمرين الدوليين بالمجموعة، والأهم من ذلك في المملكة، مؤكدة أن هذه الصفقة وجدت نجاحا كبيرا على الرغم من تقلبات السوق خلال فترة العرض، فقد تحققت الأهداف المرجوة من حيث الحجم والسعر والقيمة.
تعليقات
إرسال تعليق