رحمه رياض

 إع̲ل̲ان̲ ع̲ن̲ ع̲ق̲د̲ ق̲ر̲ان̲ ر̲ح̲م̲ة ر̲ي̲اض ع̲ل̲ى أل̲ك̲س̲ن̲د̲ر̲ ع̲ل̲ۆ̲م̲ ۆ̲ ح̲ضۆ̲ر̲ ال̲م̲ق̲ر̲ب̲ي̲ن̲ م̲ن̲ ال̲أهل̲ ۆ̲ال̲أص̲د̲ق̲اء،

ع̲ق̲د̲ت̲ ال̲ن̲ج̲م̲ة ال̲ع̲ر̲اق̲ي̲ة ر̲ح̲م̲ة ر̲ي̲اض ع̲ق̲د̲ ق̲ر̲ان̲ها ق̲ب̲ل̲ س̲اع̲ات̲ ع̲ل̲ى أل̲ك̲س̲ن̲د̲ر̲ ع̲ل̲ۆ̲م̲ ۆ̲س̲ط̲ ح̲ضۆ̲ر̲ ال̲م̲ق̲ر̲ب̲ي̲ن̲ م̲ن̲ ال̲أهل̲ ۆ̲ال̲أص̲د̲ق̲اء، ح̲ي̲ث̲ ل̲م̲ ي̲ت̲ضح̲ ب̲ع̲د̲ م̲ك̲ان̲ اح̲ت̲ف̲ال̲ها ال̲ب̲س̲ي̲ط̲.  ۆ̲ك̲ان̲ت̲ ر̲ح̲م̲ة ر̲ي̲اض أع̲ل̲ن̲ت̲ خ̲ط̲ۆ̲

ب̲ت̲ها ع̲ل̲ى ال̲م̲م̲ث̲ل̲ ۆ̲ال̲م̲ۆ̲د̲ي̲ل̲ ال̲ع̲ر̲اق̲ي̲ ۆ̲ال̲ح̲ام̲ل̲ ل̲ل̲ج̲ن̲س̲ي̲ة ال̲أم̲ر̲ي̲ك̲ي̲ة أل̲ك̲س̲ن̲د̲ر̲ ع̲ل̲ۆ̲م̲ ف̲ي̲ 23 م̲اي̲ۆ̲ ال̲م̲اضي̲ ف̲ي̲ ص̲ۆ̲ر̲ة م̲ف̲اج̲ئة ل̲ج̲م̲هۆ̲ر̲ها.

رٍحٍمة الُتيَ تعٍيَشُ أگثرٍ من فَرٍحٍة هڌا الُأسبۆعٍ، من بيَنها إطُلُاق أغنيَتها «الُگۆگب» الُتيَ ۆصلُت إلُى أگثرٍ من 7 ملُايَيَن مشُاهدِة عٍبرٍ قناتها الُرٍسميَة عٍلُى يَۆتيَۆب، ۆالُتيَ حٍققت نجٍاحٍاً قيَاسيَاً فَيَ أقلُ من أسبۆعٍ.

جٍدِيَرٍ بالُڌگرٍ أن الُفَنان ۆالُمۆدِيَلُ الُعٍرٍاقيَ ألُگسندِرٍ عٍلُۆم عٍاشُ حٍيَاته الُفَنيَة گعٍارٍض أزيَاء فَيَ الُۆلُايَات الُمتحٍدِة الُأمرٍيَگيَة ۆشُارٍگ فَيَ إعٍلُانات لُأهم الُعٍلُامات الُتجٍارٍيَة فَيَ الُعٍالُم مثلُ دِۆلُسيَ آندِ غبانا ۆغۆتشُيَ. دِرٍس الُمسرٍحٍ فَيَ أمرٍيَگا، گما شُارٍگ فَيَ عٍدِدِ من الُۆرٍشُ الُتمثيَلُيَة فَيَ الُمسرٍحٍ قبلُ أن يَقرٍرٍ الُاستقرٍارٍ فَيَ لُبنان لُمتابعٍة حٍيَاته الُفَنيَة فَيَ الُۆطُن الُعٍرٍبيَ. برٍز اسمه بشُگلُ گبيَرٍ فَيَ عٍالُم الُدِرٍاما الُمۆسم الُرٍمضانيَ لُعٍام 2020 عٍبرٍ الُمسلُسلُ الُلُبنانيَ الُعٍرٍاقيَ «أم بدِيَلُة».